نصوص عربية

THE USE OF COMPUTER TECHNOLOGY BY THAI PRIVATE VOCATIONAL SCHOOL ADMINISTRATORS

ILLINOIS STATE UNIVERSITY-2002

استخدام تقنية الحاسوب من قبل المدراء في المدارس المهنية الخاصة في تايلاند

ثيتيما ثيراتانوندا

 رسالة دكتوارة – جامعة الينوي – امريكا – 2002

إن الهدف من هذه الدراسة لبحث في استخدام تقنية الكمبيوترالحالية والبحث أيضاً في الاستخدام المخطط لهذه التقنية في المستقبل في مدارس ثايلاند الخاصة المهنية للإداريين للعمل على استخدام سبعة من تطبيقات الحاسوب محددة من بوستن لعام 1992 والذي  يتضمن:الدعم والاسناد التدريبي،معالجة النصوص، النشر المكتبي بالحواسيب، جداول البيانات والحسابات، إدارة قواعد البيانات، الوسائط المتعددة والرسم الجرافيكي، الاتصالات،تنمية وتطوير التطبيقات بما يتعلق بالمهام الادارية في أربعة من المواضيع الادارية التي شهدت بها لجنة السياسة الوطنية في الادارة التعليمية والتربوية لعام 1993 للبرمجة والوظائف، والعلاقات البينية،والمحتويات النصية. كما وقامت الدراسة بتفحص الاستخدام الحالي لتقنية الحاسوب ومقدار المعرفة بها، والتخطيطات المستقبلية لاستخدامها وقياس مستوى الاستخدام في الحالتين……...يتبع

 

**************************************************************************************

 

THE IMPACT OF COMMUNICATION TECHNOLOGY ON  TIME USAGE AND REDUNDANCY OF INFORMATION

ON ELEMENTARY SCHOOL PRINCIPALS

 أهمية الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات في إدارة المدرسة

UNIVERSITY OF LA VERNE

La Veme, California

 

جامعة لافيرن

لافيرن ، كاليفورنيا

 

Norman Paul Enfield

نورمان بول انفيلد

 

هدف الدراسة: 

الاختراعات والتكنولوجيا الحديثة جعلت الحياة والعمل أكثر كفاءة وفعالية.حيث أدى التوسع في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلى الحصول على المنتجات والخدمات الجديدة التي خلقت تحولا ثقافيا في نمط الحياة سواء كان في مكان العمل أو المنزل.كما سرعان ما أصبحت أجهزة الكمبيوتر والإنترنت أدوات لا يمكن الاستغناء عنها حيث سمحت الأجهزة الحديثة للناس بالاتصال بالانترنت عبر الأقمار الصناعية ونقل المعلومات من خلالها بطريقة آمنة  وبنقل التقارير والعروض والاجتماعات و البيانات عبر الانترنت بسرعة وسهولة. في هذه الدراسة تم البحث في تأثير التكنولوجيا ( الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر والبريد الإلكتروني، و الأجهزة الرقمية الشخصية) على استخدام وتوفير الوقت والتكرار في المعلومات في إدارة المدارس ، كما تحدد هذه الدراسة أيضا درجة وجود ترابط  بين إدارة الوقت واستخدام التكنولوجيا  من قبل إدارة المدرسة……………..يتبع

 

******************************************************************************

 

 

Teachers’ Perceptions of Students Who Are Learning

Disabled and Gifted

تصورات المعلمين حول الطلاب الموهوبين  و الذين  يعانون من صعوبات تعلم

باتريشا الدريج

Academic Leadership (15337812). 2011, Vol. 9 Issue 3, p1-12

 

هدف الدراسة

الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على تصورات المعلمين حول الطلاب الموهوبين الذين  يعانون من صعوبات التعلم. حاولت هذه الدراسة تحديد تصورات المعلمين التي تؤثر في تحديد الموهبة لدى الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعلم. الأطفال ذوي صعوبات التعلم والموهوبين من الممكن أن يستفيدوا من معرفة ومهارة المعلمين الملتزمين بتطوير إبداعاتهم في المجالات الأكاديمية و تجاوز العقبات والمشاكل التي يتعرض لها  الطلاب في الفصول الدراسية التقليدية, كذلك استفاد الآباء من هذه الدراسة. حثت هذه الدراسة الآباء والطلاب على أن يكونوا أكثر وعي للخدمات المتوفرة لديهم في مدارسهم لمساعدتهم على النجاح وتلبية احتياجاتهم.أجريت الدراسة بين شهر أيلول (9) وشهر شباط (2) وشملت الدراسة عدد من المعلمين من المدرسة المتوسطة واقتصر اختيار المشاركين على تعميم نتائج هذه الدراسة.

 

أسئلة الدراسة

تضمنت هذه الدراسة الأسئلة البحثية الرئيسية التالية:

1- ما هي تصورات المعلمين حول الطلاب الموهوبين ذوي صعوبات تعلم؟

2-هل يعتقد المعلمين انه يمكن للطلاب أن يكونوا موهوبين على الرغم من أنهم يعانون من صعوبات تعلم؟

3-ما هي كمية المعرفة لدى المعلمين المتعلقة بالطلاب الموهوبين الذين يعانون من صعوبات التعلم ؟

……………………………………….يتبع

*******************************************************************************

 

SOCIAL DISORGANIZATION AND CRIME Searching for the Determinants of Crime at the Community Level

الجريمة والتفكك الاجتماعي ، البحث عن محددات الجريمة على مستوى المجتمع

براليو داسيلفا

من مجلة

Latin American Research Review, Vol. 49, No. 3. – 2014

 

لقد قام كل من (سامبسون وجروفز عام 1989 ) بتحليل المعلومات التي جمعها من 238 حي في  بريطانيا من أجل اختبار التاثير الوسيطي لمؤشرات التفكك الاجتماعي . لقد قام الباحثون بالاعتماد في أبحاثهم على أبحاث (كلفورد وهنري) لعام 1942 وقاموا بعمل لوائح ومؤشرات مثل شبكات الصداقة ، والمشاركة التنظيمية ، وعملية السيطرة على مجموعات الأقران المراهقة في الشوارع ، وقاموا بتطوير نظرية المستوى -الاجتماعي. ونحن في هذه المقالة نطبق المنطق الرسمي (لسامبسون وجروف) باستخدام المعلومات من المسح المتعلق بالضحايا في ( مدينة بيلو هورزينتو).

وبالاضافة لذلك فقد تم العمل على استخدام المعلومات من التعداد لألفين من البرازيليين والبوليس العسكري . وقامت النتائج المستخلصة بتعزيز نظرية التفكك الاجتماعي وأشارت أن الاختلافات في معدلات الجريمة هي ناتجة عن أثر المستوى الاجتماعي .

لقد انتشرت ظاهرتي الجريمة والعنف واستفشت في البرازيل منذ زيادتها الملحوظة في عقد الثمانينات وخاصة في مدينتي ساوباولو وريودجنيرو ، ثم انتقلت في عقد التسعينات  الى مدن أخرى مثل بيلو- هوريزونتي .

لقد شهدت مدينة ساوباولو في الآونة الأخيرة تراجعا ملحوظا في معدل جرائم القتل إلا أن جرائم العنف، وبالذات جرائم سرقة الممتلكات ، لا تزال تشهد معدلات انتهاكات عالية . وتشير الاحصاءات الرسمية ، بالاضافة الى القنوات الاعلامية بأن معدل الجريمة قد زاد بشكل كبير مؤخرا في المدن الكبرى . وفي الولايات المتحدة خلال عقود الثمانينات والتسعينات ، فقد أقر المجتمع الاميركي بأن الجريمة هي من أخطر المشاكل الاجتماعية ، وفي البرازيل فقد أشارت عملية المسح التي أجراها الناقلون الاخباريون في (كنفدراسو ناسونال دوس ) عام 2010 بأن 23 % من البرازيليين قد أفادوا بأن العنف في المدن هو من أخطر المشاكل الاجتماعية التي يجب معالجتها ، تليها مشكلة المخدرات بنسبة 21 % ، ثم مشكلة البطالة التي شكلت نسبة 19 % من حجم الخطورة في المجتمع البرازيلي . (تعداد عام 2010) ………….. يتبع

 

********************************************************************************

 

The rhetoric and reality of e-learning: using the think-aloud method to evaluate an online resource  – D. R. E. Cotton* and K. A. Gresty

Assessment & Evaluation in Higher Education – Vol. 32, No. 5, October 2007, pp. 583–600

 

بلاغة و واقعية التعليم الإلكتروتي : إستخدام أسلوب التفكير بصوت عالٍ لتقييم المصادر الإلكترونية .

لكلٍ من د ر ي كوتون , و ك أ غريستي . جامعة بليموث – ديفون , المملكة المُتّحدة .

 

يبلغ هذا البحث عن نتائج دراسة ذات مقياس صغير , عملت على البحث في إستخدام الطالبات الممرضات للمصادر الإلكترونية في تعلم الأحياء . أُستخدم أسلوب – التفكير بصوت عالٍ لتوضيح وبشكلٍ مُفصل الأساليب التي قامت الطالبات عبرها بالمشاركة في هذا المصدر الإلكتروني , ولتقييم الأساليب و إلى أي مدىً قد يعمل على تعزيز عملية تعلُمهم . عبرت الطالبات بالعموم عن وجهات نظرهن بشكلٍ إيجابي حول إستخدام مثل هذه المصادر , التي قُمن بإستخدامها ضمن عدة طرقٍ متنوعة  ومختلفة لإضافة المزيد من نشاطات التعلُم التقليدية . وقد قُمن بوضع جُلّ التركيز و على وجه الخصوص على فوائد إستخدام هذه المصادر بوصفها مُعززة المواد المُلقاة في المحاضرات الدراسية لتعميق مُستويات فهم مادة الإختصاص المشروحة للطالبات , طرح الاسئلة حول نمط التعلُم التي شاركت به الطالبات , و قد نوقشت إمكانية أن يتم التشجيع على التعلم السطحي أكثر من التعلم العميق , عبر إستخدام مثل هذا النوع من المصادر التعليمية , كما وقد تم تسليط الضوء على إحتمالية حدوث توتر ميزة الخطابة البنائية و التي تُعتبر شائعة الإنتشار في التعليم , وبين نموذج نقل المعلومات المستخدم كنمط للتعليم , والذي يتمتع بتأثير كبير و الأكثر تفضيلاً لدى الطالبات ……………….. يتبع

 

***********************************************************************************

 

Academy of Management Journal 2010, Vol.53, No.1, 107-128.

مجلة أكاديمية الإدارة، عام 2010، المجلد 53، العدد الأول، الصفحات 107 – 128

Linking Empowering Leadership and Employee Creativity: The Influence of Psychological Empowerment, Intrinsic Motivation, and Creative Process Engagement

ربط قيادة التمكين و إبداع الموظّف: أثر التمكين النفسي، و الدافعية الحقيقية، و إشتراك العملية الإبداعية

Xiaomeng Zhang

American University

Kathryn M.Bartol

University of Maryland

جزياومنج زانج، الجامعة الأمريكية

كاثرين أم. بارتول، جامعة ميريلاند

 

بتوليف نظريات القيادة،و التمكين و الإبداع، يبني هذا البحث و يختبر نموذج نظري يربط قيادة التمكين مع الإبداع عبر متغيرات متدخلة عديدة. باستخدام بيانات مسحية من الموظفين و المشرفين عليهم في شركة تكنولوجيا معلومات كبيرة في الصين، وجدنا أنّ كما هو متوقّع، توثّر قيادة التمكين إيجابياً على التمكين النفسي، و الذي بدوره يؤثّر على الدافعية الحقيقية و إشتراك عملية الإبداع معاً. هذين المتغيرين الأخيرين بعدها لهما تأثير على الإبداع. توسّطت هوية دور التمكين الرابط بين قيادة التمكين و التمكين النفسي، بينما تشجيع القائد للإبداع توسّط الرابط بين التمكين النفسي و إشتراك العملية الإبداعية.

 

الفرضيات

الفرضية الأولى: ترتبط قيادة التمكين إيجابياً مع التمكين النفسي.

الفرضية الثانية: تقوّي هوية دور التمكين العلاقة بين قيادة التمكين و التمكين النفسي.

الفرضية الثالثة: يرتبط التمكين النفسي إيجابياً مع الدافعية الحقيقة.

الفرضية الرابعة: يرتبط التمكين النفسي إيجابياً مع ارتباط العملية الإبداعية.

الفرضية الخامسة: يعزز تشجيع القائد للإبداع العلاقة بين التمكين النفسي و ارتباط العملية الإبداعية.

الفرضية السادسة: ترتبط الدافعية الحقيقية إيجابياً مع ارتباط العملية الإبداعية.

الفرضية السابعة: يرتبط ارتباط العملية الإبداعية إيجابياً مع إبداع الموظّف.

الفرضية الثامنة: ترتبط الدافعية الحقيقية إيجابياً مع إبداع الموظّف.

……………………………………………يتبع

 

**************************************************************************************

 

العنوان : تصوُّرات معلّمي مادة الدراسات الإجتماعية للصف الرابع , عن المناهج الدراسية و مسألة الإنتقال لإعتماد التعليم المُرتكز على معايير الجودة . الباحث : جين أ لوكِش / دكتوراة في التربية , جامعة نبراسكا 2008 .

المُلخّص :

أخذ مُعلّموا نبراسكا و في الفترة المُمتدة ما بين عامي 2000 و 2008 , مسؤولية إعداد عمليات التقييم , والتي تتطابق مع معايير مادة الدراسات الإجتماعية للولاية . وقد عمل المعلمون في الصفوف والمراحل الدراسية – ضمن المدارس المُطبّقة لعملية المُقارنة المرجعية – ( الرابع  , الثامن , الحادي و الثاني عشر ) على كتابة و إدارة قوائم التقييم , ومن بعدها تجهيز التقارير الخاصة بنتائج الطلبة و تحصيلاتهم الأكاديمية على المستوى المحلي في مجالات المناهج الدراسية الأساسية , القراءة / الكتابة , الرياضيات , العلوم , بالإضافة إلى الدراسات الإجتماعية . وقد إستخدموا المعاير المُقرّرة غير متعددة النظير  لولاية نبراسكا , و ( نظام التقييم و التقرير بقيادة المعلمين و بالإرتكاز على المدرسة ) , نظام المعايير و التقييم .

ونظراً إلى أن آخر مجال من مجالات المناهج الدراسية تتتقبل المعايير ,  فلا ضير في أن عملية تحضير و تقييم الدراسات الإجتماعية , ما زالت في مرحلتها الإنتقالية .  وقد تمّ إستخدام دراسة حالة أدائية لبحث / إستقصاء و مُقابلة لستة 6 من معلمي مادة الدراسات الإجتماعية اللذين تمّ إختيارهم بشكلٍ هادف , و قد كان جميعهم من المعلمين الاساتذة , وذلك لتوضيح تًصوّراتهم بما يتعلّق بكيفية قيام المعايير و التقييمات بتغيير مناهجهم الدراسية .

وبكلماتهم الخاصة , وصف هؤلاء المعلمون المخضرمون المشاكل الأوليّة التي عانوا منها , وكيف أنهم أصبحوا أكثر إرتياحاً في النهاية , لإستخدامهم المعايير كأساسٍ لمنهجهم الدراسي . وقد ناقش المُشاركون محاسن و مشاكل إستخدام الافراد للمعايير . وقد لاحظوا التغيير من المناهج الدراسية المُرتكزة / المستنبطة من المعلم , إلى المناهج الدراسية المُرتكزة / المستنبطة من المعايير و عمليات التقييم . وقد فصّلوا و وضّحوا كيف انهم لم يكونوا على إستعدادٍ كافٍ لتدريس مادة الدراسات الوطنية و الإجتماعية الخاصة بولاية نبراسكا في بادىء الأمر , لكنهم سرعان ما أحبّوا تدريس هذه المادة الخاصة بالصف الرابع الأساسي , ومن ثمّ آمنوا بأهميّتها الكبيرة في المنهاج الدراسي ………….يتبع

 

***************************************************************************

 

 

العنوان : دراسة عن تعليم الكيمياء بما يتعلّق بالمواضيع البيئية في نهاترانج , جامعة فيشرز , الباحث : فان ثي نهاي . أطروحة نظرية لمتطلبات درجة الماجستير في العلوم العامة ( التربوية ) , كلية التربية , جامعة سيمون فريجر , نيسان , 1997.

المُلخّص : إن مواضيع العلوم , التكنولوجيا , و المُجتمع هي المركز لهذه الدراسة الخاصّة بتعليم مادة العُلوم في فيتنام . وقد تمّ العمل على تطوير و شرح إحدى الأساليب البيئية من خلال مادة الكيمياء , لزيادة فهمنا و إستيعابنا لتنمية وتطوير مناهج العلوم في فيتنام .  في السنوات الأخيرة إن ّ التركيز على إستخدام مناهج العلوم , التكنولوجيا , والمجتمع ( ع ,ت , م ) , تمّ العمل به من قِبَل العالم بأسره , وتشير هذه الدراسة إلى مُحاولة مُبكّرة للقيام بمثل هذه الخطوة في فيتنام . كما وعملت هذه الدراسة على التحقيق والبحث في أوجه التعليم المُرتكز على (ع ,ت , م ) للوصول إلى المزيد من التنمية والإيضاح في فيتنام , وهي : المناهج الدراسية , مُحتويات المواد الدراسية , والاساليب التعليمية .

وقد تمّ العمل على تطوير الاسلوب البيئي , كطريقة للبحث و مُعالجة الجوانب الثلاثة جميعها , وذلك بهدف مُساعدة الطلبة , على تطوير معرفتهم و قدرتهم على التفكير بشكلٍ ناقد بالكيمياء في حال إرتباطها بالمواضيع البيئية , ولتنمية المواقف الإيجابية تجاه دراسة الكيمياء .

تركّز هذه الدراسة على وحدة الكيمياء البيئية , التي تمّ العمل على تطويرها لصفٍّ مكوّن من واحد و خمسين طالب/ طالبة لمادة العلوم ( 44طالب , 7 طالبات ) من خمسة كليات من كليات جامعة فيشرز , نهاترنج , مُقاطعة خان هوا , وهي عبارة عن جامعة تكنولوجية تتكوّن من خمسة كُليّات , وهي : كلية مُعالجة المُنتجات البحرية , كلية إستغلال المياه البحرية ,كلية الإقتصاد البحري , كلية تربية الأحياء البحرية , وكلية ميكانيكا السُفُن ………يتبع

 

***********************************************************************

 

العنوان : دراسة دورة المياه من خلال السياق البيئي : برنامج ” الكوكب الأزرق” .

الباحث : بين سفاي اسراف اوريت ؛ أوريون نير . معهد فايزمان للعلوم , ريهوفوت ,إسرائيل . 2001.

الخلاصة :

يهدف برنامج الكوكب الازرق لتنمية  وتطوير فهم الطلبة و إدراكهم للبيئة , عبر عرض المُشكلات البيئية , مثل التلوُّث . تعرض هذه الدراسة وتُحقِّق في المعرفة المُسبقة لطلبة المدارس الثانوية المُراهقين , بالإضافة إلى إدراكهم وفهمهم للمواضيع البيئية , وتصوُّراتهم لطبيعة دورة المياه . شارك طلبة المدارس الثانوية المُراهقين واللذين كان مجموعهم (1000 ) , في الصُفوف ما بين السابع _ و التاسع  من ستة , مدارس مدنيّة , في هذه الدراسة .

النتائج :

• لم يمتلك معظم الطلبة صورة مُتكاملة عن طبيعة دورة المياه
• معظم الطلبة يتصوّرون المياه الجوفية على أنها ذات طبيعة مُستقرّة /ثابتة وليست مُتغيّرة .
• أبدى الطلبة صعوبة في تحديد العلاقات ما بين عناصر دورة المياه والمذكورة سابقاً .
• معظم الطلبة أبدوا صعوبات في تصوُّر العلاقات الداخلية مابين دورة المياه وغيرها من أنظمة البيئة و وتحديداً , الغلاف الأرضي .
• أبدى الطلبة أيظاً صعوبات في عملهم على نقل المعرفة و المعلومات الأساسية التي لديهم بالفيزياء والكيمياء , والتي ترتبط بالعمليات التي تحدث أثناء دورة المياه .
• كما و أبدوا صعوبات في تصوُّر موضوع التحوُّلات و الإنتقال ضمن ومابين أنظمة كوكب الأرض , كجزء من عمليات التدوير الطبيعي , والتي تكون فيها مُجمل كميات المواد محفوظة و محميّة ………………………… يتبع

 

***********************************************************************

 

 

The Direct teaching of thinking skills for improvement of reading comprehension skills

التعليم المباشر لمهارات التفكير من أجل تحسين مهارات الاستيعاب القرائي

كارل ايجلر

رسالة دكتوارة – جامعة دريك – 1993  –  الولايات المتحدة

الملخص:

الموضوع: كان الغرض من هذه الدراسة إثبات إذا ماكان الاختلاف موجود في درجات اختبار الاستيعاب القرائي بين مجموعات تتلقى تعليم القراءة التقليدي ومجموعات أخرى تتلقى تعليم القراءة مع مهارات تفكير خاصة. وكشفت الدراسة أثر نسبة الذكاء والجنس على مهارات التفكير والاستيعاب القرائي.

الاجراءات: عينة مكونة من 257 من طلاب  الصف الخامس  تم تعليمهم  تعليم القراءة المعتاد مع مجموعة ذات خبرة تتلقى أول عشر دروس من بحث إدوارد دي بونز المعرفي العتمد ( كورت) برنامج مهارات التفكير. ويتضمن التعليم  درساً  أسبوعياً مدته 35 دقيقة على مدار عشرة أسابيع. ويتم اختبار الطلاب مسبقاً ولاحقاً باختبار ستانفورد التشخيصي للقراءة، النسخة الثالثة. تخضع كافة نتائج الاختبار لتحليل التغاير الذي يضبط الدرجات المتوسطة.

النتائج: جميع الطلاب جنوا مكاسب هامة في الاستيعاب القرائي على مدار عشر أسابيع من الدراسة. لكن الدراسة لم توجد أي اختلافات جوهرية احصائياً بين المجموعات التجريبية والمرجعية. وكشفت الدراسة أن الطلاب في المجموعات متوسطة وعالية الذكاء حصلوا على مكاسب مشابهة وكلاهما أعلى بشكل ملحوظ من الطلاب في مجموعة الذكاء المتدني. ولم يكن هناك أي اختلافات موجودة في النتائج المكتسبة بسبب الجنس.

الاستنتاج:  يشير الدليل المقدم في هذه الدراسة إلى مكاسب في نتائج الاستيعاب القرائي يمكن أن تعزى إلى نطاق وتسلسل منهاج القراءة و إلى نضج الطلاب على مدار فترة عشر أسابيع. في هذه الدراسة كانت  مهارات التفكير، برنامج مهارات تفكير خاص، بهدف تحسين الاستيعاب القرائي، كان غير فعال.

توصيات: من أجل زيادة فعالية دروس مهارات التفكير الخاصة، يوصى أن يكون معلمو الصف هم ذاتهم معلمو البرنامج. وتطوير الكادر سوف يساعد المعلمين في دمج مهارات تفكير خاصة في جميع النواحي التعليمية، وهذا يوفر وقت تدريب إضافي للطلاب. ويجب أن يظهر التقييم بعد اتمام البرنامج لستين درس يتم تعليمه. إن البحث حول فعالية برامج التفكير الخاصة في جميع المجالات الأكاديمية ربما يوفر الأساس لأبحاث إضافية.